ضحية أولى
كان الأهلي الضحية الأولى لانتضافة زعيم الجنوب في الـ21 من نوفمبر الماضي، عندما تغلب عليه 2 /صفر، لحساب الجولة الـ12، ثم تعادل مهم 1 /1 مع الهلال في الجولة التالية بعدها بـ7 أيام، وعقب تتويج الزعيم باللقب القاري، ثم عاد زعيم الجنوب بنقطة ثمينة، في الـ25 من ديسمبر من أرض مضيفه الفيحاء، في الجولة الـ14 بتعادلهما سلبيا، وختم الدور الأول بانتصار ثمين للغاية، على حساب الرائد 1 / صفر، ومع مطلع القسم الثاني خرج بتعادل غال، مع مضيفه الشباب 1 /1، ثم في الجولة الـ17 كسب الباطن 1 /صفر.
تنظيم جيد
سجل لاعبو أبها 6 أهداف، بمعدل هدف في كل مباراة، ولم يستقبل سوى هدفين خلال المواجهات الست، مما يعطي مؤشرا جيدا نحو أن القوة الدفاعية والتنظيم الدفاعي، تحسنا بشكل جيد، بعدما غير المدرب السلوفاكي مارتين سيفيلا من أسلوبه السابق، وهو فتح اللعب والهجوم المكثف، واعتمد على إغلاق المساحات والارتداد السريع.
12 نقطة دفعت بأبها للثامن
التنظيم الدفاعي قاد الفريق للتوهج
سيفيلا غير قناعته فظهر زعيم الجنوب
الجولات الست شهدت تفوقا أبهاويا واضحا