تنافس شعري
يتنافس 30 شاعرا وشاعرة من مختلف مناطق المملكة في الملتقى الشعري، وسيشهد إقامة 4 أمسيات شعرية يوميا، وبرنامج زيارات لمعالم المنطقة السياحية، وعقد ورش تدريبية في فن العروض والقافية مصاحبة تسبق الأمسيات، وتكريم عدد من رواد الأدب والثقافة في المنطقة.
وأكد رئيس نادي جازان الأدبي، حسن صلهبي، أن الملتقى الشعري الخامس يأتي بعد النجاح الكبير للملتقيات الشعرية الأربعة الماضية، والتي واكبها حضور ثقافي كبير، وصل عدد الشعراء فيه إلى أكثر من 180 شاعرًا وشاعرة، وتم تكريم عدد من أبرز الأسماء الأدبية في المملكة.
مشيرًا إلى أنه تم تقديم عدد من أوراق العمل والدراسات النقدية لشعرهم، أمثال محمد علي السنوسي، وأحمد بن يحيى البهكلي، وتكريم عدد من شعراء الرعيل الأول في المنطقة أمثال حسن القاضي، وحسن أبو علة، وإبراهيم الشعبي، وحسن الشعبي، وعلي النعمي، وعلي صيقل، مضيفًا أن الملتقى الشعري الضخم يستمر يومين.
وينظر المثقفون في جازان إلى هذا الملتقى إلى أنه تتويج لما تمتلكه المنطقة من مقومات هائلة للأدب، في الوقت الذي سيحضر فيه أيضًا عدد من المثقفين والأدباء والإعلاميين، كمشاركين وضيوف على المنطقة، من أجل الاطلاع على النقلة الثقافية والحضارية التي تشهدها المنطقة في هذا العصر الزاهر.
– 30 شاعرًا وشاعرة يتنافسون في جازان.
– 8 أمسيات شعرية.
– جازان تتوهج بالشعر والأدب.
– ترقب ثقافي لانطلاقة الملتقى.
– 5 فعاليات بالملتقى.