وأكد أبوهادي، على مديري مكاتب التعليم ومديري ومديرات المدارس الالتزام بالأدلة والتعليمات المنظمة للعمل التعليمي والعودة الدراسية الآمنة وضرورة مراعاة المؤشرات المختلفة التي ينبغي قياسها بشكل منتظم.
وأشار مدير التعليم، إلى أهمية توفير البيئة التعليمية الآمنة إنشائيا لأبنائه الطلاب وبناته الطالبات، والتي تهتم أيضا بتطبيق الإجراءات الاحترازية، والحرص على توفير بيئة تعليمية آمنة اجتماعيا تسهم في بناء شخصياتهم، مع الاهتمام بتلقي الطلبة المقدار الكافي من التحصيل الدراسي.
وطالب مديري ومديرات المدارس بضرورة دعم المبادرات النوعية، والالتفات إلى المبدعين والمبدعات من المعلمين والمعلمات، وتشجيعهم للخروج بنماذج تشغيلية عالية المستوى، مؤكدا الدور المنوط بمديري ومديرات المدارس في إنجاح متطلبات عبور المرحلة الحالية بكل كفاءة.