هللة بـ350 ريالا
فيما تم عرض هللة من عهد الملك خالد بـ350 ريالاً، أما من عهد الملك عبدالعزيز فوصلت قيمة ريال إلى 240 ريالاً، وريال من عهد الملك سعود بقيمة 165، وريال من عهد الملك فيصل بـ70 ريالاً، وريال من عهد الملك خالد سيباع بقيمة 25 ريالاً، أما الريال من عهد الملك فهد فسيباع بقيمة 30 ريالاً. ويشار إلى أنها معروضة بأسعار متضاربة جدًا للعملة الواحدة من ذات الفئة والفترة الزمنية من بائع لآخر.
تدقيق العملة
يشار إلى أن العملات معروضة بأسعار متضاربة جدًا للعملة الواحدة من ذات الفئة والفترة الزمنية من بائع لآخر.
كما أن بعض الإعلانات لبيع العملات القديمة لا تحمل أدنى مصداقية فناشروها يعرضون العملة على أساس أنها من عهد الملك خالد، ولكن بالتدقيق في العملة جيدًا ترى أنها تعود لعهد الملك فيصل.
بيع مخالف للنظام
يرى باحث الآثار مالك السليمي أن «هناك فرقا شاسعا بين العملة الأثرية والتراثية والعامل الأساس بينهما الفارق الزمني.. وللأسف تعرض في منصات البيع الإلكتروني وشبكات التواصل الاجتماعي عدد من العملات الأثرية والتراثية للبيع والشراء وهي طرق مخالفة لنظام الآثار والمتاحف والتراث العمراني الصادرة بالمرسوم الملكي رقم م/3 بتاريخ 9/1/ 1436».
وأضاف الدكتور عبدالله باسنبل المتخصص في الآثار وعضو هيئة التدريس بجامعة الملك سعود ، أن الآثار والقطع الأثرية ملك للدولة ولا يجوز بيعها أو تداولها أو إقامة مزادات لعرضها وبيعها دون إذن رسمي من الجهة المختصة.
هللة:
الملك عبدالعزيز بـ15 ريالا
الملك عبدالعزيز بـ50 ريالا
الملك خالد بـ350 ريالا
ريال:
الملك عبدالعزيز بـ240 ريالا
الملك سعود بـ165
الملك فيصل بـ70
الملك خالد بـ25
الملك فهد بـ30
50 ريالا:
من عهد الملك فيصل تتراوح أسعارها بين 70 و300
من عهد الملك خالد فتتراوح أسعارها بين 140 و170
من عهد الملك فهد بين 70 و100 على السوم
الباقات:
– 100 +50 + 10+5+1 ريالات من عهد الملك خالد تتراوح أسعارها بين 500 و600.
باقة من عهد الملك سعود مكونة من 100 + 50+ 10+ 5 +1 ريال تباع بقيمة 6000 ريال.