قالت حركة السلام الآن الإسرائيلية إن الاستيطان في الخليل هو أبشع وجه للاحتلال، “حيث تم ببساطة إفراغ شوارع بأكملها في قلب المدينة من سكانها الفلسطينيين، لصالح بضع مئات من المتطرفين”.
وأضافت الحركة، في منشور صدر عنها تعقيبا على اقتحام الرئيس الإسرائيلي اسحق هرتسوغ للحرم الإبراهيمي الشريف في مدينة الخليل، “من بين كل الأماكن، اختار الرئيس اسحق هرتسوغ الحرم الإبراهيمي في الخليل ليضيء الشمعة الأولى لعيد الأنوار مع إيتمار بن غفير وأصدقائه من اتباع كاهانا المتطرفين”.