مواهب واعدة تسطع في سماء العرب

على غرار أيقونة ليفربول الإنجليزي، المصري محمد صلاح، ولاعب مانشستر سيتي الإنجليزي، الجزائري رياض محرز، ونجم باريس سان جيرمان الفرنسي، المغربي أشرف حكيمي، ومهاجم سانت إيتيان الفرنسي، التونسي وهبي الخزري، وحارس إشبيلية الإسباني، المغربي ياسين بونو. شهدت النسخة الحالية لكأس العرب المقامة في قطر بروز العديد من الأسماء العربية الواعدة التي وضعت بصمتها على الخارطة الكروية وربما الخطوة الأولى للاحتراف الخارجي.

علي علوان« الأردن»

مهاجم الجزيرة الأردني» 21 عاما»، وأحد أصغر اللاعبين في تشكيل النشامى، وأبرز مواهب الكرة الأردنية، بدأ تمثيل منتخب الأردن الأول 2020

جنبعل المجبري «تونس»

لاعب وسط مانشستر يونايتد الإنجليزي»18 عاما»، مثل منتخبات فرنسا السنية، واختير لمنتخب تونس في مايو 2021، و خاض لقاءه الدولي الأول في الخامس من يونيو

المعز علي»قطر»

مهاجم الدحيل القطري»25 عاما»، اسم بارز في الساحة العربية والآسيوية، و حقق كأس آسيا مع العناب، ينافس على صدارة هدافي البطولة

أحمد ياسين «مصر»

مدافع البنك الأهلي المصري»21 عاما»، ضمه كيروش للفراعنة قبل كأس العرب، وعوض غياب أحمد حجازي خلال مواجهة الأردن ، ويتوقع احترافه خارجيا

سعود عبد الحميد»السعودية»

مدافع الاتحاد والمنتقل حديثا للهلال « 22 عاما «، أحد أهم الأسماء السعودية التي خاضت البطولة، ومثل المنتخب السعودي الأول في تصفيات المونديال، وأحد المواهب السعودية الواعدة.

يزن النعيمات»الأرن»

مهاجم سحاب الأردني»22 عاما»، ويعد أهم المواهب الأردنية الواعدة، سجل 3 أهداف في البطولة، تلقى عروضا من خارج الأردن

ياسين تيطراوي»الجزائر»

لاعب وسط بارادو الجزائري»18 عاما»، خطف الأضواء في بطولة العرب للشباب، و أحد أبرز المواهب الصاعدة في الجزائر، ومرشح قوي للاحتراف الخارجي

حسين فيصل»مصر»

لاعب وسط سموحة «22 عاما «، ويعتبر لاعبا جوكر يجيد اللعب في عدة مراكز ، وكان كأس العرب أول ظهور دولي له، ونال لقب رجل المباراة مرة واحدة

حسن عبد الكريم»العراق»

لاعب وسط الكرخ العراقي «22 عاما»، أحد أهم وأفضل المواهب الحالية في الكرة العراقية، ويعلق عليه العراقيون آمالا كبيرة، وشارك بفعالية خلال البطولة .

أرشد العلوي»عمان»

لاعب وسط الشباب العماني»21 عاما»، برز بشكل ملفت وأحرز هدفين، و كان مؤثرا للغاية ومساهما في العديد من النقاط العمانية،و يعتبر هدفا للعديد من الأندية الخليجية

غيابات مؤثرة

تشهد مباراتا نصف نهائي كأس العرب بمواجهتي مصر وتونس، وقطر والجزائر، غيابات مؤثرة للغاية لأسباب مختلفة إما البطاقات الملونة أو الإصابات ولعل أبرزهم القطري بيدرو ميغيل للإصابة والجزائري بغداد بو نجاح والمصري أحمد حجازي الذين لم تتأكد مشاركتهم من عدمها، لكن هناك 17 لاعبًا مهددين بالغياب عن النهائي الحلم في حال حصولهم على بطاقة صفراء من المنتخب القطري 4 لاعبين أكرم عفيف و عاصم مابيدو وكريم بوضياف وهمام أحمد.

و5 من منتخب مصر أبرزهم القائد عمرو السولية والمهاجم محمد الشريف، ومعهم الثلاثي مصطفى فتحي وحمدي فتحي وأحمد فتوح، ومن المنتخب الجزائري 4 مهددين بقيادة المدافع محمد أمين توجاي والجناح يوسف بلايلي، بجانب هلال سوداني وزكريا ضراوري، وسيغيب عن تونس 4 لاعبين في حال الحصول على بطاقة صفراء، وهم غيلان الشعلاني وفرجاني ساسي ومحمد بن رمضان ومحمد بن حميدة.

ضحية أولى

أصبح مدرب المنتخب السوداني هوبيرت فيلود أول ضحايا الإخفاق العربي في بطولة كأس العرب بعد أن تمت إقالته رسميا من منصبه وكان السودان حقق النتيجة الأسوأ على الإطلاق كأضعف دفاع وأضعف هجوم والأقل في اللعب النظيف بثلاث بطاقات حمراء.

أداء المهمة

انتهت المهمة بالنسبة لمدرب المنتخب السعودي لوران بونادي ومدرب المنتخب المغربي الحسين عموته بخروج المنتخبين من البطولة فيما ينتظر مدرب المنتخب الجزائري مجيد بوقرة نتيجة المباراة المقبلة أمام قطر، وما زال مصير المدرب الصربي زيليكو بيتروفيتش مدرب العراق مجهولا بخاصة بعد النتائج المتذبذبة لأسود الرافدين وهو من تم التعاقد معه بشكل مؤقت لبطولة العرب وتمت إقالة مساعد رحيم حميد.

غضب تونسي

تسبب قرار اللجنة المنظمة لمونديال العرب في قطر، بترك حرية اختيار مقاعد المشجعين مفتوحا في مباراة الدور النصف نهائي المرتقبة بين مصر وتونس، في إثارة حفيظة الاتحاد التونسي لكرة القدم الذي طالب اللجنة المنظمة لكأس العرب فيفا قطر 2021، لتقسيم تذاكر مباراة نصف النهائي بين مصر وتونس بالتساوي بين جماهير البلدين.

تقسيم المدرجات

قال رئيس الاتحاد التونسي لكرة القدم وديع الجريء «علمنا أنه تقرر الاعتماد على اختلاط الجماهير التونسية والمصرية، وهذا شيء إيجابي، لكن يجب مراعاة الاحتياطات الأمنية، لدعم الصورة الإيجابية،حيث طالبنا اللجان التنظيمية بضرورة اقتسام المدرجات (5050)، نظرا لأن الجالية المصرية في قطر تكبر عن نظيرتها التونسية بـ20 ضعفا، لأن عدم تساوي الجماهير سيخلق نوعا من الضغينة والظلم في نفوس التونسيين، ونحن في غنى عن ذلك».

مونديال العرب أفرز مواهب قادرة على الاحتراف

مطالبات تونسية بتقسيم مدرجات مواجهة مصر

17 لاعبا مهددون بالغياب عن نهائي الهرب

مدرب السودان أول ضحايا البطولة

مدربا الأخضر والمغرب أنهيا مهمتهما المؤقتة