استغلال اتفاق ستكهولم
وتستخدم مليشيات الحوثي المدعومة من إيران ميناء الحديدة لمهمتين عسكريتين، أولهما استقبال الأسلحة والمعدات التقنية والخبراء الأجانب الذين يتم تهريبهم، والأخرى قاعدة لانطلاق الهجمات البحرية الإرهابية ضد الملاحة الدولية ودول الجوار.
واستغلت المليشيات الحوثية اتفاق ستكهولم لتمرير شحنات الأسلحة بوتيرة عالية منذ أواخر 2018، بعد أن قامت بترسيم عناصرها داخل الميناء وإحلالهم محل قوات خفر السواحل وعناصر الأمن المحلية، في التفاف على الاتفاق الأممي.
أعمال حوثية إرهابية تتجاهلها الأمم المتحدة
* تزويد إيران للحوثيين بالصواريخ والطائرات المسيرة.
* استخدام المدارس والمخيّمات الصيفية والمساجد لتجنيد الأطفال.
* الحصول على أساسيات لأنظمة أسلحتهم من شركات مقرها في أوروبا وآسيا.
* التغاضي عن مراقبة الموانئ وتفتيش شحنات الأسلحة.