وشملت فروع الجائزة الحساب الاجتماعي الإيجابي على مواقع التواصل، والمبادرة الوطنية الفاعلة، والتغطية الإعلامية المتميزة للفعاليات الوطنية، وإيجاد الفيلم التوعوي، وصناعة الصورة المعبّرة.
تهدف الجائزة إلى تحفيز الفاعلين في وسائل التواصل الاجتماعي على تقديم المحتوى الفكري والأخلاقي الجيّد، والاستفادة من منصات التواصل الاجتماعي في نشر الوعي وبث روح الإيجابية، بما يخدم الوطن والمواطن.
وأعلن أمير القصيم أن الجائزة ستكون على مستوى المملكة، ليكون أثرها فاعلا في صناعة القدوات الحسنة التي تقدم المحتوى الإيجابي في هذه الوسائل، مما يسهم في تعزيز الولاء والانتماء للوطن وقاداته في نفوس أبنائه، واكتشاف ودعم العقول النيرة والسليمة ذات الطرح والمحتوى المفيد والجيد.