وأكد الأمير تركي بن طلال خلال الاجتماع،أن المنطقة تمتلك المقومات والبنية الأساسية لإقامة المهرجانات والأنشطة المرتبطة باقتصاديات الإبل، مستعرضًا تدعيم اقتصاديات الموروث.
ونوَّه أمير المنطقة بالاهتمام الذي يحظى به قطاع الإبل من القيادة الرشيدة -أيدها الله-، لدعم اقتصاديات الإبل وتدعيم مستهدفات رؤية المملكة 2030، مشيدًا بدور نادي الإبل في تعزيز هذا النشاط الاقتصادي ، ومشيراً إلى أن المنطقة مؤهلة للإسهام في تعزيز الجهود الرامية لدعم اقتصاديات الإبل، لتصبح منطقة عسير منظومة كاملة من الاقتصاديات التي تدعم اقتصاد الوطن.
واستمع خلال الاجتماع إلى شرح عن الدعم الذي يقدمه نادي الإبل للمُلَّاك في منطقة عسير؛تحقيقًا للأهداف المنشودة لرؤية المملكة 2030، فيما تطرَّق الاجتماع إلى الجهود المبذولة في دعم مزادات الإبل،وبحث عدد من الموضوعات التي تسهم في دعم قطاع وملاك الإبل،ودعم اقتصاديات الموروث بالمنطقة.