أصدرت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة، قراراً بنقل وضم عدد من المدارس بمختلف المراحل الدراسية خلال العام الدراسي القادم 1444.
وتضمن القرار ضم مدرستي ابن تيمية ودار السلام لمدرسة أبي الدرداء لوجود أعمال تطويرية في حيي الرصيفة والكعكية، ونقل مدرسة الشهداء إلى مبنى مدرسة الإمام مسلم لعدم مناسبة موقعها الحالي، ونقل مدرسة الأمير سلطان للبيضاء نظرًا لتحويلها لـ«طفولة مبكرة»، ونقل مدرسة دفاق إلى ثانوية الملحاء نظرًا لحاجة المنطقة، ونقل عبدالرحمن الناصر إلى مدرسة أبي عشر لحاجة المنطقة لها.
كما تضمن القرار ضم متوسطة حطين إلى ثانوية فلسطين، وضم متوسطة النعمان بن مقرن إلى ثانوية شريح القاضي، وضم متوسطة عبدالله بن أنيس إلى ثانوية الحسين بن علي، وضم متوسطة اليمامة إلى ثانوية مكة، وضم متوسطة القعقاع إلى ثانوية الأمير سعود الفيصل، وضم متوسطة بلاط الشهداء مع ثانوية عين جالوت، وضم متوسطة أبي عبيدة إلى ثانوية الملك فيصل، وضم متوسطة زين العابدين إلى ثانوية ابن رشد وذلك لضعف أعداد الطلاب فيها، وتبقى بأرقامها الوزارية.
وحدد القرار المدارس التي تم نقلها بناء على رغبة مكاتب التعليم، كالتالي: نقل ابتدائية أسامة بن زيد إلى مبنى ابتدائية إبراهيم خفاجي، ونقل ابتدائية زمزم إلى ابتدائية النوارية، ونقل ابتدائية الملك عبدالله إلى ثانوية مكة، ونقل ابتدائية إلى ابتدائية أبي يعلى، ونقل ابتدائية جعرانة إلى ابتدائية ربيعة الرأي، ونقل ثانوية القيروان إلى الجاحظ الثانوية، فيما ألغى القرار مدرستين هما: أبي المنذر، وعرعر؛ لانتهاء المرحلة.