جدول المحتويات
مغالطة الشخصنة يقصد بها الطعن في شخصية صاحب الحجة بدلا من تفنيد كلامه، أو تحليل رأيه، أو مناقشة حجته، كما يوجد العديد من الأنواع المختلفة للمُغالطة، ومنها المُغالطة الافتراضية ومُغالطة تأكيد النتيجة والعديد من الأنواع الأخرى، ومن خلال سيتم التعرف على إجابة السؤال المطروح، بالإضافة إلى التعرف على مفهوم الشخصنة، بجانب بيان مساوئ الشخصنة.
مغالطة الشخصنة يقصد بها الطعن في شخصية صاحب الحجة بدلا من تفنيد كلامه، أو تحليل رأيه، أو مناقشة حجته
مُغالطة الشخصنةِ يَقصد بها الطعنُ في شَخصية صاحبِ الحجة بدلًا من تفنيد كلامه، أو تحليل رأيه، أو مُناقشة حجته إنّ العبارة صحيحة، حيث إنّ الشخصنة هي عبارة عن الحكم على الأشخاص الآخرين، أو على أفكارهم أو تصرفاتهم أو وجهات نظرهم، لذلك تعد مُغالطة الشخصنة تعد هي الطعن في رأي شخصية ما أو حجته.[1]
شاهد أيضاً: نقاط القوة والضعف في المقابلات الشخصية.
ما هي مساوئ الشخصنة
يوجد العديد من المساوئ للشخصنة، وذلك لأنها تعد مظهرًا من المظاهر السلبية للثقافة، ومن أهم هذه المساوئ ما يلي من نقاط:
- تعمل الشخصنة على إبعاد صاحبها عن الحقائق، وتعمي بصيرته عن الواقع.
- تعمل على تعزيز ثقافة الاتهام والشك.
- تعزز النزعة الشخصية في الحكم.
- تعمل على الحد من عطاء الإنسان ونتاجه.
- تحد من المعايير الأخلاقية في التعامل بين الناس.
- تعمل على تعزيز الفوارق بين الناس.
- تطمس الحق وتقوي الباطل.
- تعمل على نسف جهود الموهوبين.
وفي ختام مقال مُغالطة الشخصنةِ يَقصد بها الطعنُ في شَخصية صاحبِ الحجة بدلًا من تفنيد كلامه، أو تحليل رأيه، أو مُناقشة حجته يكون تم التعرف على مفهوم الشخصنة، بالإضافة إلى مساوئ الشخصنة، بجانب التعرف على السؤال المطروح فيما أعلاه.