أصبحت أزمة تويتر، حديث رواد منصات السوشيال ميديا خلال الفترة الماضية، بعد دخول موقع التدوينات القصيرة في العديد من الأزمات، منذ شرائه من قبل الملياردير الأمريكي إيلون ماسك، سواء بحدوث مشاكل تقنية أو صراعات مع الأثرياء؛ نتيجة بعض قراراته المثيرة.
أزمة تويتر.. المشاهير يغادرونها
وأصبحت أزمة تويتر محط أنظار الجميع لمعرفة مصير أحد أشهر منصات التواصل الاجتماعي، خاصة بعد قيام بعض المشاهير بمغادرتها، كان آخرهم إلغاء فيل شير، رئيس متجر تطبيقات أبل، لتنشيط حسابه على «تويتر».
وطرح موقع «أكسيوس» تساؤلا حول الأسباب التي تجعل منصات التواصل الاجتماعي الشهيرة غير متحمسة لطرح نسخة شبيهة بـ«تويتر»، من أجل سد أي فراغ محتمل، بحسب «سكاي نيوز».
أسباب رفض استنساخ موقع شبيه بـ«تويتر»
– ترى عدة شركات أن استنساخ «تويتر» أمر سهل للغاية من الناحية التقنية، لكنه يجلب الكثير من المشاكل القانونية والسياسية والجدلية، بالإضافة إلى أنه لا يعد بالكثير من العائدات المالية؛ لأن السوق يركز على المحتوى الترفيهي في الوقت الحالي.
– شركة جوجل منشغلة بمشاريع أخرى، إذ سبق لها أن طرحت منصات على غرار «جوجل بلس»، لذلك لا تنوي القيام بخطوات إضافية.
– تركز جوجل حاليا على موقع الفيديوهات الشهير «يوتيوب»، خاصة المنصة المُعدة لتصفح الفيديو، وهي موضع رهان لتكون منافسة لـ «تيك توك».