وقال حليف بايدن السناتور الديموقراطي كريس ميرفي إن السعوديين أظهروا قدراً من الرغبة أكبر من أي وقت مضى لإنهاء حرب اليمن، والحوثيون هم العقبة الكبرى حالياً. وأقر عدد من مؤيدي قرار سانذرز في الكونغرس بأن القرار من شأنه تعقيد الوضع. ورأت شبكة «إم إس إن بي سي» الأمريكية أمس أن اتخاذ قرار من هذا القبيل سيكون في مصلحة الحوثيين. وأوضحت الشبكة أن ساندرز تبين له أنه خسر عدداً من مؤيديه من حلفائه الديموقراطيين، بتأثير من «نقاط البيت الأبيض»، فاضطر إلى سحب القرار. ورأت «إم إس إن بي سي» أنه على رغم تعارض حجج مؤيدي القرار ومعارضيه؛ فإنه يبدو واضحاً أن الرئيس بايدن يريد سبيلاً إلى تعزيز العلاقات السعودية الأمريكية.