عِظم أجر الصلاة بقدر ما فيها من الخشوع لله . صواب خطأ

جدول المحتويات

عِظم أجر الصلاة بقدر ما فيها من الخشوع لله . صواب خطأ حيث إنّ الصلاة هي من أمر الله تبارك وتعالى على المسلمين حتى يقيموها فيفلحوا في الدنيا والآخرة، وسيتوقف موقع في هذا المقام من أجل الحديث عن أهم المعلومات الخاصة بالصلاة وما هو حكم إقامتها في الإسلام وما أهمية الصلاة في الإسلام وما هو أجرها.

الصلاة في الإسلام

لقد جعل الله تبارك وتعالى الصلاة على المسلمين فرضًا يجب أن يأتوا به حتى تتم صلاتهم، والصلاة هي عبادة يقوم بها المسم عبر مجموعة من الأقوال والأفعال يبدؤها المسلم بالتكبير، وينهيها بالتسليم ويجب على المسلم أن يتوضأ قبل أن يأتي بصلاته فيكون طاهرًا.[1]

عِظم أجر الصلاة بقدر ما فيها من الخشوع لله . صواب خطأ

إنّ الصلاة لا يجب أن يكون المسلم مغيبًا فيها عن الواقع، فيدرج على لسانه مجموعة من الأفعال والأقوال؛ ومن ثم يمضي بعد ذلك، ولكن يجب على المسلم أن يكون عاقلًا لما يقرؤه في صلاته خاشعًا فيها فليس له من ثوب الصلاة إلا ما عقل منها، كما أن عظم أجرِ الصّلاة بقدرِ ما فيها من الخُشوع لله صواب خطأ:[1]

أهمية الصلاة

إنّ للصلاة أهمية عظيمة في الإسلام وهي ثاني ما يؤمر به العبد بعد أداء الشهادتين والإيمان، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لما بعثه إلى أهل اليمن: “عإِنَّك تَقْدَمُ على قَومٍ مِن أهلِ الكتابِ، فلْيَكُنْ أوَّلَ ما تَدعوهم إلى أنْ يُوَحِّدوا اللهَ تعالى، فإذا عَرَفوا ذلِك، فأَخْبِرْهم أنَّ اللهَ فرَضَ عليهم خَمسَ صَلواتٍ في يَومِهم ولَيلتِهم”.[2]

إلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية مقال عِظم أجر الصلاة بقدر ما فيها من الخشوع لله . صواب خطأ وذكرنا أهمّ المعلومات عن الصلاة وما و تعريفها في الإسلام وما أهميتها.