وتأتي تسريحات ميتا القادمة ضمن موجة تسريحات واسعة قامت بها كبرى شركات التكنولوجيا في الفترة الأخيرة، وذلك يأتي -وفقًا للمحللين- بسبب التضخم المُرتفع الذي تشهده الأسواق العالمية مع مخاوف من اتجاه السوق نحو ركود مُحتمل جاء بعد فترة جائحة كورونا التي قامت خلالها شركات التقنية بزيادة نسبة التوظيف بشكل كبير.
وقد سرّحت كبرى الشركات العالمية ما يتراوح بين 5 إلى 7 بالمئة من موظفيها، إذ أعلنت أمازون مع بداية العام الحالي تسريح 18,000 موظف، تبعتها مايكروسوفت بتسريح 10,000 موظف، وألفابيت التي سرحت 12,000 موظف، وتويتر بـ 7,500 موظف وبايبال بـ 2000 موظف.