جدول المحتويات
من أشهر ما أُلف في الحديث في مرحلة إفراد الحديث بالتصنيف كتاب صحيح البخاري. إذ كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يمنع صحابته من تدوين السنة النبوية خشية من اختلاطها بالقرآن، إلا أن عدداً قليلاً من الصحابة سُمح لهم بتدوينها لما كان قد عُرف عنهم من سعة العلم ودقة الحفظ، لذا سيتم التعرف من خلال موقع على إجابة سؤال أشهر ما أُلف في الحَديث في مَرحلة إفراد الحَديث بالتصنيف كتاب صحيح البخاري.
من أشهر ما أُلف في الحديث في مرحلة إفراد الحديث بالتصنيف كتاب صحيح البخاري.
تعتبر السنة النبوية الشريفة هي المصدر الثاني من مصادر التشريع بعد القرآن الكريم، حيث كانت بداية التدوين الرسمي للأحاديث والسنة النبوية في عهد الخليفة عمر بن عبد العزيز الذي أمر محمد بن مسلم الزهري بجمعه، وقيل بأن الزهري هو أول من دون السنة، إذ كان علماً من أعلام السُنة، ثم انتشر التدوين في مكة المكرمة والكوفة والمدينة المنورة واليمن والشام، كما بدأت الموسوعات الحديثة بالظهور في النصف الثاني من القرن الثاني الهجري، وبناءً عليه عبارة مَن أشّهر مَا أُلف في الحَديث فِي مَرحلة إفرادْ الحَديث بالتَصنيف كِتاب صَحيح البُخاري هي:[1]
وفي الختام؛ يكون قد تم التعرف على إجابة السؤال من أشهر ما أُلف في الحَديث في مرحلة إفراد الحديث بالتصنيف كتاب صحيح البُخاري. وعلى أشهر الكُتب والمؤلفات في الحديث.