أحداث مشوقة وساخنة، في حلقات مسلسل جعفر العمدة، الذي استطاع تحقيق نجاح جماهيري كبير، منذ عرض حلقاته الأولى، فعند نهاية كل حلقة من حلقات المسلسل، يكون الجمهور متشوقا لأحداث الحلقة التالية، وتدور الأحداث في ظل صراعات «جعفر» مع عائلة «فتح الله» وبحثه عن «بلال شامة» الذي خطف نجله منذ 19 عاما.
مكالمة تليفونية، جاءت لجعفر العمدة، الذي يلعب دور بطولته النجم محمد رمضان، من ابن خاله وزوج شقيقته «نعيم» الذي يقوم بدوره عصام السقا، وتضمنت المكالمة جملة واحدة وهي «أبو عايدة مات وهو في السجن»، إذ تسيطر حالة من الصدمة على وجه «جعفر» بعد أن علم بكذب زوجته الرابعة «عايدة».
اكتشاف كذبة «عايدة»
على الرغم من إن «جعفر» وصف «عايدة» التي تلعب دورها زينة، بالحب الحقيقي الذي طال انتظاره، إلا أن الشكوك أصبحت تدور حولها، وتغيرت نظرة «جعفر» لها، ومع نهاية الحلقة، أصبح الجمهور يتوقع مصير «عايدة» بعد اكتشاف كذبتها، وما الذي يدفعها لإخفاء خبر وفاة والدها.
بعد وفاة والد «عايدة» داخل السجن، قررت إخفاء خبر الوفاة، حتى تنتقم من جعفر العمدة، ظنا منها أنه السبب في وفاة والدها، وذلك بسبب تأجيل «جعفر» إعطاء المال لها لإنقاذ والدها من الحبس، لكن تأخيره تسبب في وفاة الأخير، كما أنها تستمر في طلب الأموال منه.
سيناريوهات الانتقام من عايدة
وبعد اكتشاف كذبتها، توقع رواد وسائل التواصل الاجتماعي 3 سيناريوهات مختلفة لانتقام «جعفر» من زوجته الرابعة «عايدة»، وقال أحدهم: «ليلتك سودا يا عايدة جعفر مش هيسيبك تضحكي عليه كدا بعد ما حبك»، بينما قال آخر: «الجدول نقص واحدة يلا يا نرجس امسحي اسم عايدة» إلا أن مصيرها هو الطلاق، ويختلف معهم آخر: «عايدة في ذمة الله جعفر مش هيسبها بعد ما كذبت عليه»،.