ألغاز ينتظر الجمهور ومتابعو مسلسل جعفر العمدة للفنان محمد رمضان أن تُحل في أحداث المسلسل الأكثر مشاهدة خلال السباق الرمضاني، إذ بدأت الأحداث تتصاعد بعد عثور «جعفر» الذي يجسد شخصيته الفنان محمد رمضان على «بلال شامة» الذي يؤدي شخصيته الفنان مجدي بدر، فهناك 6 ألغاز لم تحل حتى الآن يترقب الجمهور معرفتها في الحلقات المقبلة.
6 ألغاز يترقب الجمهور حلها في مسلسل جعفر العمدة
حمل مسلسل «جعفر العمدة» جرعة تشويقية للجمهور، الذي بات ينتظر معرفة حل الـ6 ألغاز التي لم يكشف حلها حتى الآن وهي ما يلي:
– اعتراف دلال، بعد تورطها مع «بلال شامة» لخطف ابن جعفر العمدة وأجرت أحد الأشخاص لقتله، فهل تضطر للاعتراف لـ«جعفر» بما فعلت قبل أن يكتشف حقيقتها أم لا؟
– ماذا سيقول بلال شامة بعد نجاته من الموت؟.. سؤال بات يدور في أذهان الجمهور بعد إفاقة «بلال شامة» هل سيعترف لجعفر العمدة أم سينتقم من «دلال» بعد محاولة قتله، أم سيقرر الهروب للتخلص منهم قبل أن ينتقم منه جعفر العمدة ويقتله.
– من حاول إجهاض دلال؟.. كشفت الحلقات السابقة عن إجهاض «دلال» فهل ستكون واحدة من الأزواج الثلاث هي وراء ذلك، أم سيكون ذلك مجرد تمثيلية منها وهي لم تكن حامل من الأساس، فلم تكشف الأحداث بعد عن حقيقة ذلك الأمر حتى الآن.
– ماذا سيفعل جعفر حال معرفته بحمل عايدة.. حملت الحلقة الـ22 من المسلسل بشرى سارة لعائلة جعفر العمدة، بعد حمل «عايدة» فهل سيستقبل «جعفر» الخبر بفرحة ويعتبر ذلك تعويضًا له لابنه الذي فقده، أم سيحاول التخلص منه ومعاقبتها بعد ما كذبت عليه ولم تخبره أن والدها توفي في السجن، سيظهر ذلك في الأحداث المقبلة.
– ماذا سيفعل جعفر حال علمه بوفاة والد عايدة.. تلقى «جعفر» مكالمة هاتفية من «نعيم» الذي يجسد دوره الفنان عصام السقا، يخبره فيه أن والد عايدة توفى في السجن، فهل سيواجه جعفر «عايدة» بمعرفته الحقيقة، أم سينتظر أن تخبره بنفسه أم سيقرر عدم الإنتقام منه بعد علمه بخبر حملها.
– ماذا سيفعل شوقي مع دلال بعد خطف التليفون.. هل سينتقم «شوقي فتح الله» الذي يجسد شخصيته الفنان منذر رياحنة من شقيقته «دلال»؟، أم سيذهب إلى جعفر ويخبره بتورطها مع «بلال شامة» للإنتقام منها، أم سيحاول الحصول على الهاتف الذي يحمل دليل تورطها من جديد .
المواجهة الأولى بين جعفر العمدة وبلال شامة منذ 19 عاما من خطف ابنه
أحداث مسلسل جعفر العمدة الحلقة الـ21، كان «جعفر» يجلس مع «سيف» ويجسد دوره الفنان أحمد داش، وأثناء الحديث، طرق الباب، ليفتح «سيف» ويفاجأ بـ«بلال شامة»، ليظهر على وجهه الابتسامة، ثم يرى «جعفر» بالداخل، لتتحول الابتسامة إلى خوف، ثم ينتهي المشهد على قيام «جعفر» مُسرعًا ناحية «بلال شامة»، الذي لم يتمكن من الإمساك منه ليفر هاربًا منه.