الضوابط والمعرفة
أبان بو موزة، أن التربية الجنسية تستهدف اكتساب الطفل المعلومات والاتجاهات والمعتقدات بالجنس، وإكساب تنمية مهارات وقائية لفهم وظائف أعضائه ولإحداث التوافق الجنسي لديه، وفيها: الوقاية والضوابط والمعرفة، أما المعرفة الجنسية فهي تعنى بالمعرفة فقط، بدون ضوابط، والثقافة الجنسية تعنى بالضوابط والمعرفة.
الفضول والاستكشاف
أشار إلى أن الفضول والاستكشاف واللعب الجنسي للأطفال في أعمار من 3 إلى 4 أعوام، ويلمس أعضائه لأسباب: الافتقاد للحب والعطف والاهتمام، والأرق والخمول والملل والانطواء، والفضول واستكشاف الجسم، وتوتر وقلق، ومن بين أسباب لمس الطفل لأعضائه في أعمار ما بين عام إلى عامين، هي: استكشاف، والملابس الضيقة، وحموضة البول، ومشكلات جلدية، ونظافة المنطقة، محدداً حزمة خطوات أساسية للتربية الجنسية من عمر 5 إلى 9 أعوام، وهي: تعليمه فن اختيار الصديق ومن هم المناسبين لصحبته، التأكيد على الحشمة والحياء من خلال القصص، الإجابة عن أسئلته بشكل أكثر توسعًا من قبل، تعليمه رياضات الدفاع عن النفس، عدم تركه يبيت خارج البيت، الحوار التربوي بين الطفل والمربي، تعليمه خصوصية المعانقة وأصولها، تعليمه إغلاق باب غرفته عندما يقوم بتبديل ملابسه.
مؤشرات خطيرة
50 % من الاعتداءات وقعت إما في منزل الطفل أو المعتدي
82 % من الاعتداءات حصلت في أماكن عامة يفترض أنها تكون آمنة للطفل
40 % من الأطفال لا يترددون في ذكر بياناتهم الشخصية والعائلية أثناء استخدامهم للإنترنت
95 % من المعتدين على الأطفال تعرضوا هم للتحرش في طفولتهم
80 % من متعاطي المخدرات والكحول تعرضوا للتحرش في طفولتهم
70 % من حوادث التحرش بالأطفال هم من الأقارب
95 % من المنحرفات تعرضن للاعتداء الجنسي في طفولتهن
80 % من الهاربين من منازلهم يشيرون إلى أن التحرش الجنسي عاملا أساسيا في هروبهم
78 % من السجناء تعرضوا للتحرش في طفولتهم
80 % من تعرض الأطفال للمحتوى الفاضح يكون من المكان الذي تظنه آمنًا
40 % من المراهقين الذي تتراوح أعمارهم بين 12-17 عامًا تعرضوا لمشاهد إباحية فاضحة لو لمرة واحدة
أهداف التربية الجنسية:
01- الوقاية
02- الفوارق بين الجنسين
03- إشباع حب الاستطلاع
04- وظائف الأعضاء
05- المسافة الآمنة
06- الفرق بين العيب والحرام
07- الابتعاد عن المثيرات الجنسية
08- الوقاية من العبث بالذات من أجل الإشباع الجنسي
09- التعامل مع المتحرش
10- التغيرات المتوقع حدوثها لديه
11- إيضاح أهمية الغريزة الجنسية
12- تأكيد الهوية الجنسية