| كلمات لا ترد دعاء وتكشف الكرب وتقي من الابتلاء.. رددها يوميا

يلجأ المسلم عادة إلى مجموعة من الكلمات، التي تقي من الابتلاء، وتكشف الكرب وتزيل الهموم والحزن، فليس من الضرورة أن يكون عقابًا من الله عز وجل، ومن أشد الناس ابتلاءًا الأنبياء، وهناك بعض الكلمات التي كانت لا ترد وتقي من الابتلاء يحرصون على ترديدها.

كلمات لا ترد تقي من الإبتلاء، تفرج الهم والكرب، وتزيل الهموم التي يشعر بها الإنسان، في بعض الأحيان، ليقدم رمضان عبد الرازق، الداعية الإسلامي، عبر حسابه الرسمي، على منصة التواصل الاجتماعي فيسبوك، دعاء كان حريصًا عليه سيدنا الخضر، لكشف الكرب والابتلاء، ويمكن معرفته في التقرير التالي:

فضل ترديد الدعاء

لفت «عبد الرازق»، إلى أن هذا الدعاء يكمن فضله، في صرف الهموم، وتفريج الهم والكرب، ويستر العيوب، فمن حرص على قوله يكون خير عونًا له: «بسم الله ما شاء الله لا يسوق الخير إلا الله، بسم الله ما شاء الله لا يصرف السوء إلا الله، بسم الله ما شاء الله، وما بكم من نعمة فمن الله، بسم الله ما شاء الله، ولا حول ولا قوة إلا بالله».

ووردت الكثير من الأدعية عبر الصفحة الرسمية لدار الإفتاء المصرية، التي يمكن  ترديدها لتخفيف الكرب، وإزالة الهموم وزيادة الرزق، ويمكن تناولها فيما يلي:

– «اللَّهُمَّ يَا ذَا الْمَنِّ وَلَا يُمَنُّ عَلَيْهِ، يَا ذَا الْجَلَالِ وَالإِكْرَامِ، يَا ذَا الطَّوْلِ وَالإِنْعَامِ. لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ظَهْرَ اللَّاجِئينَ، وَجَارَ الْمُسْتَجِيرِينَ، وَأَمَانَ الْخَائِفِينَ. اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ كَتَبْتَنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ شَقِيًّا أَوْ مَحْرُومًا أَوْ مَطْرُودًا أَوْ مُقَتَّرًا عَلَيَّ فِي الرِّزْقِ، فَامْحُ اللَّهُمَّ بِفَضْلِكَ شَقَاوَتِي وَحِرْمَانِي وَطَرْدِي وَإِقْتَارَ رِزْقِي، وَأَثْبِتْنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ سَعِيدًا مَرْزُوقًا مُوَفَّقًا لِلْخَيْرَاتِ».

– «اللَّهُمَّ يَا ذَا الْمَنِّ وَلَا يُمَنُّ عَلَيْهِ، يَا ذَا الْجَلَالِ وَالإِكْرَامِ، يَا ذَا الطَّوْلِ وَالإِنْعَامِ. لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ظَهْرَ اللَّاجِئينَ، وَجَارَ الْمُسْتَجِيرِينَ، وَأَمَانَ الْخَائِفِينَ. اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ كَتَبْتَنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ شَقِيًّا أَوْ مَحْرُومًا أَوْ مَطْرُودًا أَوْ مُقَتَّرًا عَلَيَّ فِي الرِّزْقِ، فَامْحُ اللَّهُمَّ بِفَضْلِكَ شَقَاوَتِي وَحِرْمَانِي وَطَرْدِي وَإِقْتَارَ رِزْقِي، وَأَثْبِتْنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ سَعِيدًا مَرْزُوقًا مُوَفَّقًا لِلْخَيْرَاتِ».

– «اللهم إن كان رزقي في السماء فأنزله، وإن كان رزقي في الأرض فأخرجه، وإن كان بعيدًا فقرّبه، وإن كان قريبًا فيّسره، وإن كان كثيرًا فبارك فيه يا أرحم الراحمين».