كان هناك صراع كبير بين الدولة العثمانية والمغول ، ولكن عندما استعاد غازي عثمان المكانة القبلية ، وذلك لأن الغازي عثمان حاول تنفيذ وصايا والده والدفاع عن قبيلته ، حتى أنفاسه الأخيرة ، لأن عثمان حاول القضاء على رجل من منغوليا ، رغم أن عثمان حذر نيكولاي أكثر من مرة. إلا أنه لن يتعلم هذا الدرس ، ولن ينفد من السيف العثماني هذه المرة ، مما يجعله ممرًا لمن ينظر إليه ، وفي الحلقة التالية شهدت هذه الحلقة تطورات كثيرة.
بعد أن يخرج بايخوجا للصيد يقع في أسر جنود نيكولا، الذين سيأخدونه إلى نيكولا، وبالطبع نيكولا لا يعرف إبن سافجي وجها لوجه ولكنه سيتحسس منه كما ظهر في الإعلان وسيكاد أن يعرفه. بعد غياب بايخوجا عن القبيلة ستبدأ أمه وأبيه سافجي بالتسائل عنه إلى أين ذهب؟ وسيعرفون بأنه قد وقع في الأسر ولكنهم لن يعرفوا من الذين قبضوا عليه.
ولا زال عثمان يحاول انقاذ بايخوجا الذي وقع في أسر نيكولا.
الإعلان الترويجي للحلقة 44