قالت دراسة جديدة: «إن المصابين بالإنفلونزا يحتاجون إلى علاجات للصداع النصفي واضطرابات أخرى تصيب الدماغ أكثر من المصابين بفايروس كورونا، خلال العام التالي للعدوى».
وذكرت الدراسة، أن المصابين بـ(كورونا) يحتاجون إلى علاجات للصداع النصفي أقل بنسبة 35%.
وللوصول إلى هذه النتيجة، راجع باحثون من جامعة ميتشغان الأمريكية، بيانات 154 ألف شخص تم علاجهم في المستشفيات بعد الإصابة بعدوى الإنفلونزا أو (كوفيد19)، لكنها لم تشمل (كورونا) طويل الأمد.
وبحسب (24ae)، عن (هيلث داي) فقد شملت مضاعفات العدوى على الدماغ؛ الصداع النصفي، والصرع، والعلاج العصبي، والسكتة الدماغية، واضطرابات الحركة، والخرف.