في تعليقه الأول على الأنباء التي انتشرت حول عودة العلاقة الزوجية بينه وبين طليقته المطربة بوسي، نفى رجل الأعمال هشام ربيع كل ما أثير حول هذا الأمر، مؤكداً أن ما تردد حول عودته لطليقته بعد انفصالهما منذ فترة عار تماماً عن الصحة.
وكشف مدير أعمال هشام ربيع في بيان صحافي أن خلافات بوسي وهشام انتهت وتم التصالح والتنازل عن القضايا وأنهما أصبحا أصدقاء ولكن لا صحة لعودتهما”.
وكانت بوسي قد كشفت في تصريح سابق لـ”لها” أن كل ما أذيع من أخبار حول عودتها لطليقها هشام ربيع لا أساس له من الصحة مؤكدة أنها سوف تقاضي أي شخص ينشر كلاماً عنها غير صحيح.
وكانت بوسي قد تحدثت خلال برنامج “العرافة” عن تفاصيل طلاقها من رجل الأعمال هشام ربيع، وردّت على اتهام شقيقة طليقها الأول المنتج وليد فطين لها بقتله، قائلة: “اعتدت على سياسة التزام الصمت، مش أي حد معدّي في الشارع يقول خبر المفروض إني أرد، اللي عنده حاجة يقولها، أخته تقول اللي هي عاوزاه، هو ميت في السجن أصلاً”.
وأضافت بوسي أن هشام ربيع أعاد أم أبنائه إلى ذمته بناءً على طلبها، وذلك حفاظاً على مصلحة الأبناء، لافتةً إلى أنه طلب منها الوقوف بجانبه، وصدّقته: “وقتها لم أكن أعرفه جيداً، أحببنا بعضنا وتزوّجنا”.
وأكدت بوسي أن هشام ربيع دخل السجن حتى يحميها من بعض مَن سمّتهم بـ”العصابة”، والذين كانوا يضمرون الشر لها، موضحةً: “انفصلنا لأن فيه ناس كتير مش حابين وجودنا مع بعض، للأسف العصابة دي كانوا بيستغلوني عشر سنين وكانوا بياخدوا فلوسي، والراجل ده اتحبس بسببي”.