أشارت دراسة حديثة لجامعة العين الإماراتية، إلى أن الفقر والوضع الاجتماعي والاقتصادي المنخفض من العوامل المساهمة الرئيسية التي تحدد الصحة العقلية والأداء المدرسي وحتى التطوّر المعرفي. ووفق (مديكال إكسبريس)، توفر الدراسة أول إطار موحد يستخدم الأدلة لربط تغيرات الدماغ الناتجة عن انخفاض الحالة الاقتصادية والاجتماعية بالعواقب السلوكية والمرضية والتنموية بشكل مباشر.
وأشار البحث إلى العواقب بعيدة المدى على الدماغ؛ التي تبدأ في مرحلة الطفولة، للمكانة الاجتماعية للفرد أو الأسرة، ويتضمن ذلك عوامل مثل الثروة والمهنة والتحصيل العلمي والظروف المعيشية.