وعن التحولات الكبيرة في قطاع الطاقة بالمنطقة، أشار رئيس معهد بحوث الطاقة الكهربائية «إبري»، إرشاد منصور، إلى أن منطقة الخليج حققت خطوات ملموسة في خفض الانبعاثات، متجاوزة الأهداف المحددة لعام 2030، وذلك من خلال الاستثمارات الواسعة في تقنيات طاقة الرياح والطاقة الشمسية وتخزين الطاقة، مشدداً على ضرورة تخصيص 5-10% من استثمارات الطاقة النظيفة للتقنيات الناشئة كالذكاء الاصطناعي وتخزين الطاقة والهيدروجين.
كما أوضح الدكتور صالح اليحيى مختص في التقنية أن الاتفاقيات التي وُقعت مع المؤسسات التعليمية تستهدف التعاون الأكاديمي والتقني لتعزيز الشراكات في مجالات الذكاء الصناعي والأمن السيبراني والطاقة المتجددة، بما يدعم رؤية الكليات وأهداف هيئة الربط الخليجي.
هل لديك سؤال؟
تابعنا على السوشيال ميديا او اتصل بنا وسوف نرد على تساؤلاتك في اقرب وقت ممكن.