أنعشت إجازة منتصف الفصل الدراسى الأول الحركة السياحية والترفيهية بمركز الشقيق شمال منطقة جازان، وأنهت فترة ركود الصيف الماضية، إذ تتميز شواطئ الشقيق بمقوماتها الطبيعية البكر التي تجذب وتستقطب الزوار من داخل المنطقة وخارجها، وخصوصًا القادمين من منطقة عسير، حيث يفضل سكان أبها قضاء معظم الأوقات في شواطئ الشقيق الدافئة والاستمتاع بالسباحة والأجواءالمعتدلة، ولقيت الشواطئ إقبالًا وزحامًا كبيرين، إذ شكّلت تلك الأماكن نقطة التقاء للباحثين عن الطبيعة والشواطئ ورمالها الناعمة.