شملت الدراسة تجربتين. في الأولى، شارك أكثر من 1600 شخص، حيث قُدمت لهم مجموعة من القصائد: خمس كتبها شعراء مشهورون وخمس أخرى كتبها الذكاء الاصطناعي. النتائج أظهرت أن المشاركين غالبًا ما اعتبروا القصائد الاصطناعية حقيقية.
في التجربة الثانية، شملت 700 شخص، حيث تم تقسيمهم إلى ثلاث مجموعات. المجموعة الأولى عُلمت بأن جميع النصوص من إنتاج الذكاء الاصطناعي، بينما قيل للمجموعة الثانية إنها أعمال حقيقية، ولم تتلقَ المجموعة الثالثة أي معلومات. أظهرت النتائج أن المجموعة التي لم تعرف عن المؤلفين وصفَت القصائد الاصطناعية بأنها أعلى مستوى، مما يؤكد أن بساطة الشعر الاصطناعي قد تساعد القراء غير المتخصصين على فهمه بسهولة، مما يجعلهم يميلون إلى تفضيله على الأعمال الأكثر تعقيدًا التي كتبها البشر.