جدول المحتويات
الرحمن هي سورة مدنية، من المفصل، آياتها 78، وترتيبها في المصحف 55، في الجزء السابع والعشرين، وهي بدأت وسُميت على اسم من أسماء الله الحسنى الرَّحْمَنُ.
الرحمن
- الرَّحْمَٰنُ
- عَلَّمَ الْقُرْآنَ
- خَلَقَ الْإِنْسَانَ
- عَلَّمَهُ الْبَيَانَ
- الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ بِحُسْبَانٍ
- وَالنَّجْمُ وَالشَّجَرُ يَسْجُدَانِ
- وَالسَّمَاءَ رَفَعَهَا وَوَضَعَ الْمِيزَانَ
- أَلَّا تَطْغَوْا فِي الْمِيزَانِ
- وَأَقِيمُوا الْوَزْنَ بِالْقِسْطِ وَلَا تُخْسِرُوا الْمِيزَانَ
- وَالْأَرْضَ وَضَعَهَا لِلْأَنَامِ
- فِيهَا فَاكِهَةٌ وَالنَّخْلُ ذَاتُ الْأَكْمَامِ
- وَالْحَبُّ ذُو الْعَصْفِ وَالرَّيْحَانُ
- فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
- خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ صَلْصَالٍ كَالْفَخَّارِ
- وَخَلَقَ الْجَانَّ مِنْ مَارِجٍ مِنْ نَارٍ
- فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
- رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ
- فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
- مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ
- بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَا يَبْغِيَانِ
- فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
- يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجَانُ
- فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
- وَلَهُ الْجَوَارِ الْمُنْشَآتُ فِي الْبَحْرِ كَالْأَعْلَامِ
- فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
- كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ
سُورة الرحمن كاملة مكتوبة
- وَيَبْقَىٰ وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ
- فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
- يَسْأَلُهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ
- فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
- سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَ الثَّقَلَانِ
- فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
- يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنْفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانْفُذُوا ۚ لَا تَنْفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطَانٍ
- فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
- يُرْسَلُ عَلَيْكُمَا شُوَاظٌ مِنْ نَارٍ وَنُحَاسٌ فَلَا تَنْتَصِرَانِ
- فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
- فَإِذَا انْشَقَّتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهَانِ
- فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
- فَيَوْمَئِذٍ لَا يُسْأَلُ عَنْ ذَنْبِهِ إِنْسٌ وَلَا جَانٌّ
- فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
- يُعْرَفُ الْمُجْرِمُونَ بِسِيمَاهُمْ فَيُؤْخَذُ بِالنَّوَاصِي وَالْأَقْدَامِ
- فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
- هَٰذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي يُكَذِّبُ بِهَا الْمُجْرِمُونَ
- يَطُوفُونَ بَيْنَهَا وَبَيْنَ حَمِيمٍ آنٍ
- فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
- وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ
- فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
- ذَوَاتَا أَفْنَانٍ
- فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
- فِيهِمَا عَيْنَانِ تَجْرِيَانِ
- فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
- فِيهِمَا مِنْ كُلِّ فَاكِهَةٍ زَوْجَانِ
- فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
- مُتَّكِئِينَ عَلَىٰ فُرُشٍ بَطَائِنُهَا مِنْ إِسْتَبْرَقٍ ۚ وَجَنَى الْجَنَّتَيْنِ دَانٍ
- فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
سورة الرحمن مكتوبة بالرسم العثماني
- فِيهِنَّ قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنْسٌ قَبْلَهُمْ وَلَا جَانٌّ
- فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
- كَأَنَّهُنَّ الْيَاقُوتُ وَالْمَرْجَانُ
- فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
- هَلْ جَزَاءُ الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ
- فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
- وَمِنْ دُونِهِمَا جَنَّتَانِ
- فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
- مُدْهَامَّتَانِ
- فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
- فِيهِمَا عَيْنَانِ نَضَّاخَتَانِ
- فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
- فِيهِمَا فَاكِهَةٌ وَنَخْلٌ وَرُمَّانٌ
- فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
- فِيهِنَّ خَيْرَاتٌ حِسَانٌ
- فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
- حُورٌ مَقْصُورَاتٌ فِي الْخِيَامِ
- فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
- لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنْسٌ قَبْلَهُمْ وَلَا جَانٌّ
- فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
- مُتَّكِئِينَ عَلَىٰ رَفْرَفٍ خُضْرٍ وَعَبْقَرِيٍّ حِسَانٍ
- فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
- تَبَارَكَ اسْمُ رَبِّكَ ذِي الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ
في الختام قدمنا لك سورة الرحمن يمكن الاطلاع على فضلها من هنا واخبرنا في التعليقات ادناه ماذا تريد أن تعرف.