سورة ال عمران لقضاء الحوائج هل يجوز قرائتها لهذا الغرض وماذا قال عنها رسول الله صل الله عليه وسلم.. سوف نتعرف على ذلك في هذا المقال.
سورة ال عمران لقضاء الحوائج
- جاء عن النبي -صل الله عليه وسلم- أنه قال: (اقرأوا الزهراوين: البقرة وسورة آل عمران؛
فإنهما تأتيان يوم القيامة، كأنهما غمامتان، أو كأنهما غيايتان، أو كأنهما فرقان من طير
صواف، تحاجان عن أصحابهما) رواه مسلم. - فيما قال -صل الله عليه وسلم-: (اسم الله الأعظم في هاتين الآيتين: {وإلهكم إله واحد
لا إله إلا هو الرحمن الرحيم} (البقرة:163)، وفاتحة سورة آل عمران: {الله لا إله إلا هو
الحي القيوم} (آل عمران:2). رواه أصحاب السنن إلا النسائي.
أدعية لقضاء الحوائج
- أو نقول: اللهمَّ إني عبدُك وابنُ عبدِك وابنُ أَمَتِك ناصيتي بيدِك ماضٍ فيَّ حكمُك عَدْلٌ فيَّ قضاؤُك أسألُك بكلِّ اسمٍ هو لك سميتَ به نفسَك أو أنزلتَه في كتابِك أو علَّمتَه أحدًا مِنْ خلقِك أو استأثرتَ به في علمِ الغيبِ عندَك أنْ تجعلَ القرآنَ ربيعَ قلبي ونورَ صدري وجلاءَ حُزْني وذَهابَ هَمِّي
- وأخيرًا، يمكن أن نقول: اللهمّ إنّي أسألك وأتوجّه إليك بنبيّك نبيّ الرحمة،
- يا محمد إنّي أتوجّه بك إلى ربّي في حاجتي لتقضى, اللهم شفّعه فيّ..
- اللهم أنى أتوجه اليك بعبدك ونبيك ورسولك سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم لتقضى حاجتى
- يارسول الله أنى أتوجه بك الى ربي ليشفعك فيا ويقضى حاجتى
دعاء لله عند قضاء الحاجة
- يمكن الدعاء بـ: لا إله إلا الله، الحليم الكريم، سبحان الله رب العرش العظيم،
- الحمد لله رب العالمين، أسألك موجبات رحمتك، وعزائم مغفرتك والغنيمة من كل بر والسلامة من كل اثم،
- اللهم لا تدع لي ذنبا إلا غفرته، ولا هما إلا فرجته ولا حاجة هي لك رضا إلا قضيتها يا أرحم الراحمين.
- اللهمّ يا مسخّر القويّ للضّعيف، ومسخّر الشّياطين، والجنّ، والرّيح،
لنبيّنا سليمان، ومسخّر الطّير والحديد لنبيّنا داود، ومسخّر النّار لنبيّنا
إبراهيم، اللهمّ سخّر لي زوجاً يخافك يا ربّ العالمين بحولك، وقوّتك. - رَبّ إِنِّي لِمَا أَنْزَلْت إِلَيَّ مِنْ خَيْر فَقِير.
- اللهم نسألك يا غفور يا رحمن يا رحيم، أن تفتح لأدعيتنا أبواب الإجابة،
يا من إذا سأله المضطر أجاب، يا من يقول للشيء كن فيكون، اللهم
لا تردنا خائبين.
سورة ال عمران مكتوبة
- أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم - الم
- اللَّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ
- نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَأَنزَلَ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ
- مِن قَبْلُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَأَنزَلَ الْفُرْقَانَ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِآيَاتِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ
وَاللَّهُ عَزِيزٌ ذُو انتِقَامٍ - إِنَّ اللَّهَ لاَ يَخْفَىَ عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الأَرْضِ وَلاَ فِي السَّمَاء
- هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الأَرْحَامِ كَيْفَ يَشَاء لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
- هُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ
فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاء الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاء تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الأَلْبَابِ
وأخيرًا، يمكن أن نقول: اللهمّ إنّي أسألك وأتوجّه إليك بنبيّك نبيّ الرحمة، يا محمد إنّي أتوجّه بك إلى ربّي في حاجتي لتقضى, اللهم شفّعه فيّ.. اللهم أنى أتوجه اليك بعبدك ونبيك ورسولك سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم لتقضى حاجتى يارسول الله أنى أتوجه بك الى ربي ليشفعك فيا ويقضى حاجتى.