جدول المحتويات
صح أم خطأ ؟ أحكام النون الساكنة والتنوين أربعة ألخامسة ثلاثة؛ حيث إنه هناك عدد من أحكام التجويد الخاصة بقراءة القرآن الكريم، وتساعد هذه الأحكام على قراءة القرآن الكريم بصورة صحيحة ومن مخارجه الحقيقية، وفي مقالنا الآتي في سوف نتعرف على صح أم خطأ ؟ أحكام النون الساكنة والتنوين أربعة ألخامسة ثلاثة.
صح أم خطأ ؟ أحكام النون الساكنة والتنوين أربعة ألخامسة ثلاثة
صح أم خطأ ؟ أحكام النون الساكنة والتنوين أربعة ألخامسة ثلاثة الإجابة صحيحة، حيث إن المقصود بالنون الساكنة، هي النون التي ليس فيها أيّ حركة، وتكون هذه النون بالإسماء والأفعال والحروف، وأما المقصود بالتنوين: هو نون ساكنة زائدة عن بناء الكلمة، وليست حرفًا أساسيًا في الكلمة وتكون لغير التأكيد، وهي تتبع آخر الاسم في اللفظ، ولا تتبعه في الكتابة والوَقف.[1]
أحكام النون الساكنة والتنوين الإظهار
المقصود بالإظهار هو: الإيضاح والبيان، وأما معناه في الإصطلاح فهو: النطق بالحرف كما هو من مخرجه، ويقع الإظهار للنون الساكنة والتنوين في حال أنه جاء قبل أحد هذه الأحرف وهي: ’’الهمزة، الهاء، العين، الحاء، الغين، الخاء‘‘، وهذه هي الحروف الحلقية، لذا يتم تسمية الإظهار بالإظهار الحلقي لأن مصدره الحَلق.[2]
أحكام النون الساكنة والتنوين الإخفاء
الإخفاء: هو التغطية أو السّتر، وفي الاصطلاح: هو النطق بحرفين من دون تشديد مع الإبقاء على الغنّة في الحرف الأول إذا أتى بعدها أحد أحرف الإخفاء، وأحرف الإحفاء هي في الجملة الآتية: ’’صف ذا ثنا كم جاد شخص قد سما / دم طيبا زد في تقى ضع ظالما‘‘، فمتى جاءت النون الساكنة أو التنوين قبل أحد هذه الأحرف وجب الإخفاء.[3]
في الختام نكون قد تعرفنا على صح أم خطأ ؟ أحكام النون الساكنة والتنوين أربعة ألخامسة ثلاثة حيث بينا مدى صحة العبارة من خطأها، وتعرفنا على الإخفاء والإظهار.