مع اقتراب أوقات التقديم على الجيش؛ يبدأ الكثيرون في البحث عن مواعيد التجنيد في الجيش المصري ؛ فإذا كنت منهم؛ تابعنا في السطور التالية من هذا المقال لنعرضها لك، فضلًا عن عرض معلومات أخرى قد ترغب في التعرف إليها.
مواعيد التجنيد في الجيش المصري
تختلف مواعيد التجنيد من عام لآخر، فلا يوجد لها ميعاد ثابت، وعادة تبدأ من شهر فبراير؛ إذ يختلف استقبال الدفعات، تبعًا للمؤهلات؛ فنجد أن:
– أصحاب المؤهلات العليا لهم موعد غير حاملي المؤهلات فوق المتوسطة، ويختلف الأمر عن أصحاب المؤهلات المتوسطة، وكذلك مع غير ذوي المؤهلات.
وأما إذا كنت ترغب في التعرف إلى الأوراق التي يتم طلبها عادة؛ تابعنا في السطور التالية من هذا المقال.. يمكنك كذلك التعرف إلى: ورق التجنيد المطلوب للوحيد
الأوراق المطلوبة للتجنيد
- بطاقة الرقم القومي.
- بطاقة الخدمة العسكرية والوطنية (6 جند).
- أصل شهادة الميلاد أو مستخرج رسمي منها.
- صحيفة الحالة الجنائية من القسم أو المركز التابع له الشاب.
- فيش البصمات (1 جند) من مندوب التجنيد بالقسم أو المركز للمتقدمين للتجنيد من غير ذوى المؤهلات (العاديين) فقط.
- فصيلة الدم.
- أصل المؤهل الدراسى لجميع المؤهلات بالإضافة إلى شهادة الامتياز/التدريب لخريجى كليات الطب (البشرى / الأسنان / العلاج الطبيعى / التمريض).
- وثيقة الزواج للمتزوجين.
- رخصة القيادة للشباب الحاصلين عليها.
- خطابات الفصل للطلبة المفصولين من الدراسة محدد بها تاريخ قرار الفصل وسببه.
- قرار التعيين (المعيدين/المدرسين/ الأطباء المقيمين).
شروط الإعفاء النهائي من الجيش
من الشروط أو الأسباب التي تجعل صاحبها يحصل على إعفاء نهائي من الجيش؛ ذكرها موقع وزارة الدفاع كالآتي:
- عدم اللياقة الطبية لأداء الخدمة العسكرية والوطنية.
- أكبر المستحقين للتجنيد من إخوة أو أبناء الضابط أو المجند أو المتطوع الذي يتوفى بسبب الخدمة أعجزته نهائياً عن الكسب.
- من تجاوز سن الثلاثين وهو مستحق الإعفاء المؤقت.
- أن يكون الابن الوحيد لأبيه المتوفى أو غير القادر على الكسب نهائياً.
- أكبر المستحقين للتجنيد من إخوة أو أبناء المواطن الذي استشهد أو أصيب بإصابة تعجزه نهائياً عن الكسب بسبب العمليات الحربية.
أعلنت إدارة التجنيد والتعبئة عن تقديم خدمات إلكترونية من خلال الموقع الإلكتروني لإدارة التجنيد والتعبئة وإتاحة إمكانية الدفع الإلكتروني من خلال بطاقات الدفع أو من خلال منصات شركة فوري الإلكترونية.
وإلى هُنا نكون قد وصلنا إلى نه