جدول المحتويات
وصف الله تعالى حال الناس بغير التوحيد الذي يعني إفراد الله عز وجل في الألوهية والربوبية والأسماء والصفات، حيث خلق الله السموات والأرض، وأنزل الكُتب السماوية، وأرسل الرُسل وأقام الحدود، وشرع الشرائع، وذلك كله لأمر عظيم جعله الله حقاً على عباده أمرهم بأدائه، ومن خلال موقع سيتم التعرف على حل سؤال وَصف الله تَعالى حَال النَاس بغَير التوحيدْ.
وصف الله تعالى حال الناس بغير التوحيد
لا يتحقق تَوحيد الله عز وجل إلا إذا قام على الإيمان التام والتصديق بأن الله واحد أحد فرد صمد لا شريك له، فيعد أول رُكن من أركان الإسلام هو التوحيد، حيث أكد الله في كتابه وسُنة رسول الله صلى الله عليه وسلم على حقيقة التَوحيد في العديد من صيغ القرآن الكريم التي خاطب الله بها عباده، ومنها قوله تعالى: {وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لا إِلَهَ إِلاّ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ}.[1]، كما وصف الله عز وجل حال الناس بدون التوحيد ب:[2]
شاهد أيضًا: من هو الصحابي الذي سمع الرسول صوت نعليه في الجنة
وفي الختام؛ يكون قد تم التعرف على وصف الله تعالى حَال الناس بغير التَوحيد، مع التعرف على مفهوم تَوحيد الله عَز وجل المُستحق وحَده لا شريك له للعبادة.