الطفلة الشهيدة سيلا تترك دفتر أمنياتها لأهالي غزة.. «نفسي في ملابس حلوة»

أمسكت بقلمها ودونت أمنياتنا بأناملها الصغيرة، التي عزمت على تحقيقها بعد انتهاء الحرب، لكنها استشهدت ولا تزال أحلامها باقية في دفترها.