خصص برنامج «أتوبيس السعادة» فقرة خاصة من أجل تلبية احتياجات متابعيه عبر فقرة «بوسطجي السعادة»، وقال الإعلامي أحمد يونس، «أتوبيسنا لسه مكمل ولسه بنفكر إزاي نكون سبب في إسعاد الغير، أنتم بتكونوا سبب إننا نفرح لأننا بنفرح من رد فعلكم على البرنامج، وقررنا يكون فيه بوسطجي السعادة، وهو همزة الوصل بينك وبين حد عايز تبعتله رسالة أو تفرحه بهدية حلوة، وإحنا همزة الوصل بين الطرفين».
«فرحي في شهر 9 اللي جاي وناقصني حجات كتير أوي في الجهاز»
وأضاف «يونس»، خلال تقديمه لبرنامجه والمذاع على فضائية «DMC»، أن أحد الخطابات قد وصل إلى القائمين على البرنامج وكتُب في الجواب «أنا واحده من اللي بيتابعوا البرنامج وبفرح جدا بفرحة الناس اللي بتشارك في البرنامج، بكتب الجواب ده وأملي ضعيف إن حضرتك ممكن تقراه، أنا كل طلبي أنكم تقفوا جنبي وأفرح زي كل البنات ما بتفرح، فرحي في شهر 9 اللي جاي وناقصني حاجات كتير أوي في الجهاز، هل ممكن إن يكون أتوبيس السعادة يكون سبب في إسعادي؟».
واستطرد: «إحنا متعودين في بوسطجي السعادة إننا لا بنشوف حد ولا صورة حد بتيجي ولا أي معلومات عن أي حد، خليها كده سعادة فعلا دون أي جرح للمشاعر، تعالوا نطلب أسماء، فيه عربية بتتحرك فيها جهاز العروسة القمر».
أسماء: «مش عارفه أشكر حضرتك إزاي وربنا يقدرك على فعل الخير»
من جانبها، قالت أسماء، إنها دائما ما تتابع برنامجه بشكل دائم ودوري، ليخبرها بأنها قد تحركت منذ قليل سيارة بها الأجهزة المنزلية التي طلبتها من البرنامج، «مش عارفه أشكر حضرتك أزاي وربنا يقدرك على فعل الخير».
فيما قال والدها: «ربنا يبارك فيك ويخلي حضرتك وكل من ساهم في إسعاد بنتي، إحنا بنشكر كل واحد بيساعد الناس الغلابة اللي زينا».