| سلاح فلسطيني مرعب.. سهل الاستخدام وإصابته دقيقة ومدمرة

تحلت الفصائل الفلسطينية بالشجاعة في المواجهات، والضرواة في التصدي لمحاولات قوات الاحتلال الإسرائيلي بالتوغل في قطاع غزة، وتواصل الفصائل توجيه ضرباتها المتتالية لقوات العدو، باستخدام الأسلحة المتاحة، ومن بينها قذائف الهاون التي جرى استخدامها قبل 6 أعوام من الآن، لتعود للظهور مجددًا في الميدان نظرًا لفعاليتها وقدرتها على إلحاق خسائر فادحة بمعدات وقوات الاحتلال الإسرائيلي، لذا نستعرض بعض المعلومات عنها في السطور المقبلة.

تستخدم الفصائل الفلسطينية العديد من الأسلحة في نضالها ضد قوات الاحتلال، التي تحاول من خلالها توجيه ضربات قوية رادعة هجمات العدو المتكررة، كان آخرها قذائف الياسمين 105 التي حرصت على نشر مقطعين مصورين، أولهما للتعريف بها، والثاني للتعريف بقذائف الهاون، التي تعد واحدة من نقاط القوة لدى الفصائل الفلسطينية.

ويستعرض «» 10 معلومات عن قذائف الهاون بحسب موقع «defense arab»:

– سلاح ذو سبطانة ملساء ولا يحتوي على أجهزة للارتداد ومخصص للرماية على الأهداف الميتة.

– قابلية الرد الفوري ليلاً نهاراً وفي جميع الأحوال الجوية.

– التأثير التدميري الكبير.

– شكل مسار القذيفة «القوسي» يمكنها من إصابة الأهداف المستورة.

– دقة التسديد والإصابة.

– إمكانية الرماية على الأهداف المرئية وغير المرئية.

–  ذخيرة الهاون متوفرة في الأسواق العالمية ورخيصة.

– بداية استخدام الهاون كان في بداية القرن الرابع عشر الميلادي عقب اختراع البارود. 

– تنتشر شظايا الهاون على دائرة قطرها 50 مترًا.

 – طاقم عمل الهاون يتكون من «القائد، المسدد، الرامي، المذخر، الراصد».