قالت ريهام عياد، صانعة محتوى، إن أكثر قصة تأثرت بها أثناء كتابتها، قصة الموسيقار الراحل محمد فوزي ملحن النشيد ي للجزائر، مبينة أنه مات قهرا بسبب تأميم مصنع الإسطوانات الذي كان لديه، ما أصابه بسرطان نادر، وتوفى في منتصف الأربعينيات.
ميتة صعبة لعبدالفتاح القصري
أضافت «عياد»، خلال استضافتها في برنامج «السفيرة عزيزة»، مساء اليوم، على فضائية «DMC»، وتقدمه الإعلامية سناء منصور، أن «فوزي» فقد 12 كيلو بسبب المرض، وهذا أثر على صحته، لافتة إلى أن ثاني أكثر شخصية تأثرت به هو عبد الفتاح القصري، الذي كان ابن تاجر كبير، لكن نهايته كانت مأساوية بسبب زوجته التي أحبت رجل آخر، وحبسته في المنزل، وتزوجت هذا الرجل، وجعلت القصري يشهد على عقد زواجها.
أبواب القاهرة الـ7
أوضحت صانعة المحتوى، أنها قدمت حلقات عن أبواب القاهرة السبعة، وأصبحت مصر كـ«الكمبوند»، إذ أسس جوهر الصقلي السور الكبير حول القاهرة، وكان لا يدخل شخص في المساء، لكن يحضر التجار في الصباح للدخول للتجارة ثم الخروج في المساء، مبينا أن الفاطميين لهم دورا كبيرا في مصر، وجاء بدر الدين الجمالي الذي رمم السور، وكذلك صلاح الدين الأيوبي الذي حرص على ترميمه.