ملامح خائفة وعينان بريئة، ظلت باقية في الأذهان، للطفل محمد أبو لولي، الذي ظهر مرتجفا من هول القصف، ونجاته بأعجوبة ليتساءل الجميع عن حالته الآن
ما رأيك؟
رائع0
لم يعجبني0
اعجبني0
غير راضي0
غير جيد0
لم افهم0
لا اهتم0
ملامح خائفة وعينان بريئة، ظلت باقية في الأذهان، للطفل محمد أبو لولي، الذي ظهر مرتجفا من هول القصف، ونجاته بأعجوبة ليتساءل الجميع عن حالته الآن
يستخدم موقعنا الإلكتروني ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. تعلم المزيد عن: سياسة الخصوصية