بعد أيام من الشائعات حول خضوعه لعملية تجميل، من خلال حقن شفتيه بـ«الفيلر»، خرج الفنان محمد رمضان، عبر صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، نافيا الأمر، حيث نشر صورة له وهو طفل صغير وتبدو فيها شفاهه كبيرة الحجم، ليتلقى بعد ذلك العديد من التعليقات ما بين الدعم والتشكك فيما يقوله.
محمد رمضان: «الصعايدة ما بيعملوش عمليات تجميل»
وعلق الفنان محمد رمضان، في منشوره قائلا: «وأنا صغير شفايفي كانت أكبر مني، والرجالة الصعايدة ما بيعملوش عمليات تجميل.. ردا على الأخبار الكاذبة»؛ لتنهال عليه التعليقات من قبل متابعيه.
ودون حساب يحمل اسم «بريق الماس» قائلا: «معندناش رجالة تعمل عمليات تجميل الراجل بشخصيته وأخلاقه».
ولم يقتنع حساب يحمل اسم «حسين الجندي» بما قاله «رمضان»: «قول الصراحة عملت عملية بوتكس وفيلر في لبنان»، كما كتب حساب يحمل «حمو إيهاب»: «ثقة في الله مبنعملش عمليات تجميل».
وجاء تعليق «رمضان» بعد أيام من نشره مجموعة من الصور التي ظهر بها بـ«لوك» جديد ظهر فيه بقصة شعر جديدة؛ لكن عددا من متابعيه علقوا على «شفتيه» حيث توقعوا حقنها بمادة الـ«فلير»؛ إذ كتب مستخدم: «حتى أنت يا رمضان رحت للتجميل»، وتعليق آخر «هو دا بجد ولا فوتوشوب».
دكتوراه محمد رمضان تثير أزمة
وفي أغسطس الماضي، واجه «رمضان» موجة من الانتقادات على هامش إعلانه حصوله على الدكتوراه الفخرية من المركز الثقافي الألماني في لبنان، ومنحه لقب «سفير الشباب العربي» عن التمثيل والغناء والاستعراض؛ لتخرج السفارة الألمانية بالقاهرة، معلقة عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، على الأمر.
وكتبت صفحة السفارة الألمانية بالقاهرة عبر «فيس بوك» وقتها: «دائما نشعر بالإطراء لرؤية كم من الناس يحبون كلمة (ألمانية)، لكن ضع في اعتبارك أنه ليست كل المؤسسات أو الشركات التي تقدم أو تستخدم كلمة ألمانيا معتمدة وتابعة للحكومة الألمانية.. إذا أردتم الحصول على أخبار ومعلومات موثقة حول ألمانيا وسياساتها الخارجية ومراكزها الثقافية الرسمية، قوموا بمتابعتنا ومتابعة معهد جوتة، والهيئة الألمانية للتبادل العلمي، والمركز الألماني للإعلام».