| نتيجة الثانوية العامة 2021.. «» تنشرها فور اعتمادها غدا

نتيجة الثانوية العامة 2021 يتبقى على إعلانها رسميا ساعات قليلة فقط، حيث ستعلن غدًا، الثلاثاء الموافق 17 أغسطس 2021، في مؤتمر صحفي ليطمئن جميع الطلاب على مجهودهم ويبدأوا في التخطيط للمرحلة الجامعية بالتخصصات المختلفة بعد عام شاق.

ونتيجة الثانوية العامة 2021، تنشرها«» فور اعتمادها غدًا من وزير التربية والتعليم، الدكتور طارق شوقي، بالتنسيق مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، ولمدة أكثر من أسبوعين ظل طلاب المرحلة الثانوية في خوف شديد ورعب نفسي، وتأتي نتيجة الثانوية العامة لتثلج صدورهم وتزيح من عليهم عبئا ثقيلا ليلتفتوا لمستقبلهم ويحددوا ما سيفعلونه بعد ذلك.

نتيجة الثانوية العامة 2021 عبر «»

ونقدم إليكم، رابط نتيجة الثانوية العامة 2021 عبر بوابة «»: 

رابط نتيجة الثانوية العامة 2021 بالاسم ورقم الجلوس 

وأنهى الطلاب امتحانات الثانوية العامة 2021 في 2 أغسطس 2021 الماضي بعد رحلة دراسية شاقة للغاية، واضطرارهم للجوء إلى التعليم أون لاين للشعبتين الأدبي والعلمي، ليترقبوا منذ ذلك الوقت ظهور نتيجة الثانوية العامة 2021 ومعرفة الكليات المناسبة لهم التي ستحدد مستقلبهم مدى الحياة.

اقرأ أيضا.. ترقبوا خلال ساعات.. نتيجة الثانوية العامة 2021 حصريا على «» 

طارق شوقي يطمئن طلاب الثانوية العامة 

وحرص الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم، على طمأنة أبنائه من طلاب المرحلة الثانوية، بأن عملية التصحيح إلكترونية تماما ولا يوجد بها تدخل من العنصر البشري وبالتالي ليس هناك خوف من حدوث أي خطأ في توزيع الدرجات وسيحصل كل طالب على حقه ومكافأته تقديرا لتعبه وسهره ليال طويلة في استذكار المواد الدراسية المختلفة.

كما واصل الدكتور طارق شوقي بث رسائل الطمأنينة للطلاب، بأن أسئلة امتحانات الثانوية العامة 2021، جاءت بصيغة الاختيار من المتعدد اعتمادا على نظام «البابل شيت»، لاختبار كفاءة وقدرة الطلاب الاستيعابية على فهم المواد الدراسية وليس حفظها، لأن الحفظ ليس في مصلحة الطلاب والاعتماد على النظام التراكمي، بالإضافة إلى أن الإجراءات السابقة ساهمت في تمييز الطلاب المعتمدين على الغش، وحرمانهم من الحصول على أي درجات لتحقيق العدالة وعدم ظلم أي طالب اجتهد.

وشرح وزير التربية والتعليم، أن نتيجة امتحانات الثانوية العامة 2021 سيكون لها تأثيرا في تغيير مفاهيم الاهتمام بالدرجات والتركيز على التعلم، والاعتماد على نظام الفهم التام واستيعاب المعلومات المختلفة بشكل مفصل وليس فقط قراءتها بشكل مباشر.