| 3 وسائل يمكن لسكان غزة استخدامها لإيصال صوتهم للعالم بعد قطع الاتصالات

أزمة جديدة تهدد أهالي قطاع غزة بعد انقطاع الإنترنت والاتصال عنهم، لتكون فرصتهم لإيصال أصواتهم ضئيلة للغاية، ومتاحة عبر 3 وسائل تساعدهم على التواصل مع العالم الخارجي، ونقل ما يحدث لهم أو طلب الاستغاثة والنجدة.

فرصة التواصل أمام الفلسطينيين أصبحت ضئيلة جدًا، خاصة  بعد انقطاع الاتصال والإنترنت بعد الاجتياح البري لقطاع غزة، لتكن فرصتهم في إيصال أصواتهم للعالم عبر 3 وسائل فقط، أولها: شريحة ESIM، وثانيا: أجهزة الثريا، وثالثا: الأقمار الصناعية، ويمكن معرفة كل واحدة منهم على حدة فيما يلي:

شريحة ESIM

– تعد شريحة  ESIM واحده من الوسائل المستخدمة، التي تساعد الفلسطينيين على إيصال أصواتهم إلى العالم بحسب هيئة الاتصالات والفضاء التقنية.

– عبارة عن رقاقة إلكترونية مضمنة داخل الجهاز.

– تتيح إمكانية الاتصال دون الحاجه إلى وجود شريحة SIM التقليدية.

– إمكانية تفعيل شريحة ESIM دون الحاجة لاستبدال بطاقات الشرائح نفسها لاستخدامها.

– تُفعل فورًا في أي وقت وأي مكان.

– حجم شريحة (eSIM) أصغر بكثير مقارنة بالشريحة التقليدية، وتكون مُصنعة ومدمجة مع الجهاز نفسه.

أجهزة الثريا

بحسب «موقع العربية» هناك بعض الأجهزة التي  تساعد الفلسطينيين على إيصال صوتهم إلى العالم، تعرف بـ«أجهزة الثريا» التي تساعد المراسلين في نقل الأخبار وتغطيتها، وتساعدهم على إيصال صورة كاملة حول الأحداث الراهنة الموجودة في قطاع غزة في الوقت الحالي.

– الثريا شبكة اتصالات تستخدم الأقمار الصناعية.

– استخدام هاتف الثريا للاتصال أو استقبال أي اتصال من أي مكان في العالم.

– يصعب التجسس عليها لارتباطها بشكل مباشر بالأقمار الصناعية.

– مزود بخاصية تنبية بدرجة اختراق عالية تتيح استقبال المكالمات الواردة عبر نظام الأقمار الصناعية.

الأقمار الصناعية 

بحسب ما نشرته وكالة الأنباء الفلسطينية، اضطر عدد من القنوات التلفزيونية التي تنقل تطورات الأحداث، إلى الاعتماد بشكل كلي على الأقمار الصناعية لنقل الصورة والتواصل مع مراسليها، في ظل توقف الاتصالات العادية أو المعتمدة على الإنترنت.