تمكن علماء آثار من تحديد أصل ومعنى آثار ومنحوتات مصرية عُثر عليها في ساحة مدرسة في إسكتلندا منذ 7 عقود.
وتم اكتشاف الآثار لأول مرة داخل منزل عائلة ميلفيل، من قبل تلميذ في عام 1952، كان يحفر في الفناء بحثا عن البطاطس كشكل من أشكال معاقبة أهله له، حيث وجد تمثالا فرعونيا منحوتا من الحجر الرملي الأحمر. بينما تم اكتشاف قطعة أثرية أخرى في عام 1966، وهي تمثال صغير من البرونز للثور أبيس، وبعد عدة سنوات، عثرت مجموعة من الصبية على تمثال برونزي مصري في الفناء، وأحضروه إلى متحف، مما أدى إلى التنقيب في المكان، الذي توصل إلى المزيد من القطع الأثرية، ليصل مجموعها في النهاية إلى 18 قطعة، وفقا لموقع «Live Science».