لكن شبكة التليفزيون الفرنسية TF1 أفادت بأن القضايا الرئيسية هي عمليات الإشراف على تيليجرام، وعدم الرغبة في التعاون مع إنفاذ القانون، خاصة عندما يتعلق الأمر بالاتجار في المخدرات وغسل الأموال ومواد الاعتداء الجنسي على الأطفال (CSAM).
ولم تتوقع محكمة باريس الجنائية، المسؤولة عن التحقيق، أن تحظى بهذا القدر من الاهتمام والتكهنات، حيث نشر الملياردير إيلون ماسك، مالك منصة X، هاشتاج «#FreePavel» على منصة التواصل الاجتماعي الخاصة به. كما ألمح إدوارد سنودن، المبلغ عن مخالفات وكالة الأمن القومي الأمريكية وناشط الخصوصية، إلى أن اعتقال دوروف كان قرارًا سياسيًا اتخذه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
وأصدرت المحكمة بيانا صحفيا أوضحت فيه التهم الموجهة إلى دوروف.