وما كادت أيام الفرح الكبير تختتم فعالياتها إلا ومعرض الكتاب الدولي يشرع أبوابه بواجهة الرياض، لينقلنا لمهجة وبهجة المعرفة باستضافة العراق الشقيق، لتعيد أودية المملكة وبحارها وخليجها العربي الوصل بدجلة والفرات، وشق روافد متجددة للنخب لتعزيز الأواصر بين التاريخ والجغرافيا وتمتين عرى الحب والصداقة بالكتاب والإبداع والفنون، وبالثقافة تخلق الأوطان، مساحات مشتركة للتقارب والتعاون.
وبالأمس أعلنت هيئة الترفيه موسم الرياض، ليضاف عُرس آخر لأعراسنا المجيدة، ضمن رؤية تحتمل وتتحمل الكثير في سبيل تعزيز ثقافة التسامح واحترام الآخر والقبول بالمختلف، وتمثّل أخلاق الإنسان السعودي بفطرته النقية المتواشجة مع الإنسانية جمعاء.
هل لديك سؤال؟
تابعنا على السوشيال ميديا او اتصل بنا وسوف نرد على تساؤلاتك في اقرب وقت ممكن.