يقول المحلل الأمنيّ في (هآرتس) العبريّة عاموس هارئيل، إنّ الضفّة الغربيّة ستكون مشتعلةً حال تسلم نتنياهو منصبه، والأخطر من ذلك أنّ زميله في حزب (القوّة اليهوديّة)، إيتمار بن غفير، سيُعيّن في منصب وزير الأمن الداخليّ ليكون مسؤولاً عن شرطة الاحتلال، وهو الذي شارك أمس في إحياء ذكرى الحاخام المأفون والعنصريّ مئير كهانا، الذي كان يُطالِب بطرد العرب من فلسطين التاريخيّة، الأمر الذي “أقلق” واشنطن، التي ساعرت لشجب المُشاركة ووصفتها بالتصرّف المُشين.
ولكن، على الرغم من أنّ حكومة بنيامين نتنياهو ستكون الأكثر تطرّفًا وعنصريّةً وفاشيّةً في تاريخ كيان الاحتلال، إلّا أنّ الخبراء والمختصين والمحللين في تل أبيب يؤكِّدون أنّ مصر تسير مرّةً أخرى نحو أداء دور مركزي لعلاقات إسرائيل مع الوطن العربيّ.
ما رأيك؟
رائع0
لم يعجبني0
اعجبني0
غير راضي0
غير جيد0
لم افهم0
لا اهتم0