إن التحسن في أداء الاقتصاد المحلي ليس بنتائج فترة قصيرة، بل شملت العمل منذ عدة سنوات لتحسين الاقتصاد المحلي، بعد أن سجلت أسعار النفط أدنى مستوياتها التاريخية في عام 2020، ولكن تمكن الاقتصاد المحلي من التغلب على التحديات التي واجهته نتيجة عمله الدؤوب بمختلف المجالات، إضافة إلى الدعم الحكومي للمنشآت المتضررة، بما حقق من انعكاسات إيجابية بدأت تجني ثمارها العديد من الشركات، وساهم في خلق آلاف الفرص الوظيفية.
وساهم عدم الاعتماد الكلي على النفط في موازنة المملكة للعام الحالي، في تحقيق العديد من الأهداف التي تتفق مع رؤية 2030، فارتفاع أسعار النفط لمستويات قياسية أخيرا، جاء كداعم إضافي للمشاريع التنموية التي يجري العمل على تحقيقها.
هل لديك سؤال؟
تابعنا على السوشيال ميديا او اتصل بنا وسوف نرد على تساؤلاتك في اقرب وقت ممكن.