وبين الأهالي، أن السرعة الجنونية للسيارات على الطريق الرئيسي لمدخل «الجراد» من الجهه الغربية من الدائري الشرقي لم يكبحها نظام ساهر، مع الحد من سرعة المتهورين، لافتين إلى أن الحل في عمل طريق واسع وتحديد مداخل للأحياء.
وذكر فهد حمود المهوس، أن الاتصال والإنترنت ضعيفان في ضاحية الجراد، منوها إلى أن هذه المنطقة الزراعية والمتشكل بها أحياء ومنتجعات ومزارع لابد من توفر خدمات تتوافق مع الكثافة السكانية بها.
وقال: «نحتاج لمطبات صناعية لتخفيف السرعة على الطريق الرئيسي، وذلك رغم وجود نظام ساهر، كما نحتاج توسعة الطريق».
ويتفق صالح بن عبدالرحمن العياف، في ذلك، ويؤكد أن شبكة الاتصال والإنترنت ضعيفة، علما أن «الجراد» بها أحياء سكنية يحتاج معها الأهالي والطلاب إلى هذه الخدمة المهمة لإنهاء معاملاتهم.
وأفاد أن الطريق الرئيسي ضيق ويحتاج للتوسعة وعمل مطبات صناعية عند التجمعات السكنية والتقاطعات للحفاظ على سلامة مرتادي الضاحية.