أعلن الجيش الإسرائيلي أن ما تسمى فرقة غزة نفذت تمرينا عسكريا هذا الأسبوع، استعدادا لاي حرب مستقبلية.
وذكرت مصادر إعلامية إسرائيلية أن هذا التمرين يعتبر الأول عقب الحرب الأخيرة على غزة.
وحاكى التمرين كيفية التعامل مع محاولات اقتحام بلدات ونقاط من البر والبحر، والتعامل مع النيران المضادة للدبابات، وسقوط صواريخ ، كما وتم التدريب على حوادث توقع عدد من القتلى والجرحى.
ونقلت المصادر الاسرائيلية عن مسؤول لواء الشمال في جيش الاحتلال عامي بيطون قوله “سنواصل العمل من أجل تعزيز الدفاع بصورة ناجحة وفاعلة ليلًا ونهارًا من أجل سلامة سكان غلاف غزة”.
فيما قال مسؤول كتيبة ٥٣ في اللواء الشمالي، دوري ساعر: إن “التدريب يحاكي سيناريو حالة تصعيد، والانتقال إلى أيام قتالية، قد تصل لمعركة والمهمة الاولى هي المهمة الدفاعية”.