آثار عكسية
أكد «وقاء» أنه لا يوجد أي ضرر لهذه الخنافس على الإنسان أو الحيوان، وأن سبب انتشارها يرجع إلى حالة الفوران التي حدثت لـ«حشرة أبو دقيق الخبازي» في العام الماضي، التي تعد آفة زراعية تتغذى عليها الخنافس وتعيدها إلى مستواها الطبيعي في البيئة.
ويُبين المركز أن مكافحة هذه الخنافس قد تسبب آثاراً عكسية ضارة على البيئة، حيث تعد نافعة وتسيطر على الآفات إلى جانب إسهامها في التوازن البيئي.
منشورات المركز
نصح «وقاء» بتخفيض الإضاءة أو إطفائها في مواقع وجودها، حيث إنها تنجذب للضوء للبحث عن فرائسها.
ودعا المواطنين والمقيمين إلى التواصل مع المركز على الهاتف المجاني (939) والإبلاغ عن أي ظاهرة ليتم التعامل معها، مشيرًا إلى أهمية متابعة منشورات المركز عبر منصاته في وسائل التواصل الاجتماعي للاطلاع على كل ما يتعلق بالصحة النباتية والحيوانية في المملكة.