منصة للإنذار المبكر
ونصت اللائحة على منصة وطنية للإنذار المبكر في حالات الطوارئ، وهي منصة إلكترونية يتم بواسطتها بث نغمة خاصة بالإنذار المبكر في حالات الحروب وحالات الطوارئ ورسائل تحذيرية عبر خدمة البث الخلوي إلى الهواتف والأجهزة الذكية المحمولة المتصلة بالشبكة في منطقة جغرافية مستهدفة من أجل تحذير مستخدمي تلك الأجهزة بقرب وقوع حالة طارئة في المنطقة المحيطة بهم.
5 حالات تستدعي الإنذار
ونصت مسودة اللائحة على وجود 5 حالات تستدعي إطلاق وسائل الإنذار في حالات الطوارئ وتتضمن: المخاطر الطبيعية البيئية مثل البراكين، والزلازل، والسيول وفيضانات، وحرائق الغابات.
كما تتضمن المخاطر الجيوسياسية العدائية والأمنية مثل الهجوم بأسلحة الدمار الشامل، والأسلحة التقليدية، والغارات جوية، والحوادث الأمنية الكبيرة، إضافة إلى مخاطر البنية التحتية مثل الحوادث الكيميائية والبيولوجية والإشعاعية وسقوط مكونات الأقمار الصناعية وانهيار الأنفاق والسدود. فضلا عن أي خطر يهدد سلامة الأرواح والممتلكات والأمن الوطني، وكذلك عند إجراء التجارب التشغيلية والفرضيات على وسائل الإنذار.
3 نغمات
وتحدد وتعتمد نغمات صافرات الإنذار الثابتة والمتنقلة من قبل الدفاع المدني ويلزم توعية السكان بمدلولات تلك النغمات بالتنسيق مع الجهات المعنية. وهي على النحو التالي:
1. نغمة (قرب وقوع الخطر): وهي عبارة عن نغمه ثابتة متقطعة تستمر لمدة (60) ثانية.
2. نغمة (وقوع الخطر): وهي عبارة عن نغمه مموجة تستمر لمدة (60) ثانية.
3. نغمة (زوال الخطر): عبارة عن نغمه مستمرة لمدة (60) ثانية.
ويتولى الدفاع المدني تغطية جميع مناطق ومحافظات المملكة بوسائل الإنذار المناسبة وصيانتها واختيار المواقع المثلى لها تنسيقاً مع الجهات المعنية وبيوت الخبرة وتحديد الأولويات والاشتراطات الواجب توفرها بتلك المواقع لها بما يكفل سرعة الإنذار في حالات الطوارئ مع ملاحظة التوسع العمراني والصناعي والتنوع في المخاطر وما يتطلبه ذلك.
وسائل الإنذار في حالات الطوارئ:
1. صافرات الإنذار الثابتة.
2. صافرات الإنذار المتحركة.
3. المنصة الوطنية للإنذار المبكر في حالات الطواري.
4. وسائل الإعلام المسموعة والمرئية.
5. وسائل التواصل الاجتماعي.
6. الرسائل القصيرة (SMS).
7. مكبرات الصوت في المركبات الأمنية.
8. أي وسيلة أخرى للإنذار.