وفي أول تعليق له تمنى رئيس الحكومة نجيب ميقاتي أن تُفرز هذه الانتخابات مجلساً نيابياً جديداً متعاوناً لانتشال لبنان من هذه الأزمة، معتبراً أن ما حصل في ١٥ مايو هو نصر للبنانيين وللديموقراطية وللدولة.
وأكد أن «لا زعامة سنّية على امتداد الوطن بل هناك مرشحون وناخبون، وسأبارك للسُّنّة الذين سينجحون في الانتخابات». وقال ميقاتي: في 21 مايو سأكون رئيس حكومة تصريف أعمال، متمنياً أن لا تتأخر الاستشارات النيابية لإنقاذ لبنان.
وفيما أعلنت وزارة الداخلية أن نسبة الاقتراع العام لامست 36%، وفي الأقضية وصلت إلى 37.52%، توزعت نسب المشاركة (وهي ليست الأرقام النهائية) على الشكل التالي:
عند الساعة 7: (موعد إقفال الصناديق)
نسبة الاقتراع في كل لبنان: 38.17%
دائرة بيروت الأولى: 27.84%
دائرة بيروت الثانية: 31.15%
دائرة جبل لبنان الأولى (جبيل كسروان): 54.97%
دائرة جبل لبنان الثانية (المتن): 51.6%
دائرة جبل لبنان الثالثة (بعبدا): 50.3%
دائرة جبل لبنان الرابعة (الشوف عاليه): 38.9%
دائرة الجنوب الأولى (صيدا جزين): 39.42%
دائرة الجنوب الثانية (قرى صيدا صور): 32.1%
دائرة الجنوب الثالثة: (حاصبيا مرجعيون النبطية بنت جبيل): 33.65%
دائرة الشمال الأولى (عكار): 27.2%
دائرة الشمال الثانية (المنية الضنية طرابلس): 22.32%
دائرة الشمال الثالثة (زغرتا بشري الكورة البترون): 40.45%
دائرة البقاع الأولى (زحلة): 31.2%
دائرة البقاع الثانية (راشيا البقاع الغربي): 26.7%
دائرة البقاع الثالثة (بعلبك الهرمل): 51%